• من نحن
  • تواصل معنا
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل
أحدث الأخبار
  • عامان على حرب غزة.. إبادة ومجاعة وعشرات الآلاف من الضحايا
  • شرطة واسط تنفي اعتداء قوة أمنية على مرشحة من ذوي الاحتياجات الخاصة
  • العبادي: هناك شراء للأصوات الانتخابية بشكل غير مسبوق
  • المفوضية تفرض غرامة مالية على مثنى السامرائي لمخالفته ضوابط وشروط الدعاية الانتخابية
  • وزير الدفاع يعلن شمول جميع المحافظات بقرار توزيع الأراضي

جوامع ومستشفيات ومدارس "ورقية".. هكذا ابتلع نوري الدليمي وعمار يوسف مليارات سامراء وصلاح الدين

ملفات 1-01-2023, 17:57
مشاركة عبر:

بينما يقضي مواطنو سامراء حياتهم المريرة مع البنى التحتية المتهالكة والوضيعة وغير الصالحة للاستخدام البشري من مستشفيات ومراكز تعليمية وثقافية ودوائر بلدية محطمة، ومدارس لا تحتوي على أي من مقومات التعليم الحديث، يقول أهالي المدينة المكنوبة أن وزير التخطيط السابق نوري الدليمي (الكربولي)، ومحافظ صلاح الدين الأسبق عمار يوسف ابتلعا كل المليارات التي خصصت من الموازنات السابقة، لتبقى المدينة التي تحتوي على نسيج مجتمعي عراقي، رهينة جشع وطمع عصابات الحزب الإسلامي في العراق.  

وبالعودة إلى الوراء قليلاً نجد أن مدينة سامراء، لم تحظَ بأي اهتمام من قبل قيادات الحزب الإسلامي في العراق، والتي سيطرت طيلة العقود الماضية على الاستحقاق الانتخابي للمكون السني، فهي من سيء إلى أسوأ، ومن معاناة إلى مأساة، حيث تحولت هذه المدينة إلى "دكان" يستغله الحزب الإسلامي لزيادة إيراداته المالية. 
في العام 2019، صادق وزير التخطيط السابق نوري الكربولي (الدليمي)، مع محافظ صلاح الدين الأسبق عمار يوسف على عدد من المشاريع الخاصة بمحافظة صلاح الدين، وبالأخص مدينة سامراء، لتبين بعد اسابيع قليلة من صرف الأموال المخصصة لتلك المشاريع بأنها مجرد "حبر على ورق"، لتطير المليارات من خزينة الدولة إلى خزائن الكربولي وعمار يوسف.  
وفي العام ذاته، وداخل مقر الحزب الإسلامي الكائن في منطقة اليرموك، تمت المصادقة على مشروع الجملونات في محافظة صلاح الدين، إذ جرى الاتفاق بأن يتقاسم الحزب الإسلامي الحصص بين قياداته مقابل تصديق وزير التخطيط على المشروع لصالح عمار يوسف. 
أما الطامة الكبرى، هي سرقة الحزب الإسلامي لمليارات مشروع سامراء عاصمة الحضارة الإسلامية، والذي تضمن إنشاء مدارس ومراكز ثقافية ومستشفيات وايضاً إنشاء جوامع جديدة وإعادة تأهيل الشوارع والبنى التحتية، لكن مشروع سامراء عاصمة للحضارة الإسلامية جرى "طمطمته"، لتبقى سامراء ضحية تغول وزير التخطيط السابق عمر الدليمي ومحافظ صلاح الدين الأسبق عمار يوسف، وتبقى مناطق سامراء تعيش حالة الحرمان التام من الخدمات وفرص العمل لأبنائها.


أخبار ذات صلة

خوفٌ من جفاف دجلة والفرات في غضون 20 عاماً.. تقرير فرنسي يكشف ما يحصل!

محلية 29-04-2022, 12:37

بآلاف الوحدات السكنية.. الأنبار تنقل تجربة عاصمة مصر الجديدة من خلال الرمادي

محلية 7-04-2022, 13:28

تقرير لوكالة أمريكية يبرّز "كواليس" فساد وزارة الكهرباء العراقية: تسابق لنيّل الحصص بعد الفوز بالانتخابات

محلية 28-09-2021, 11:19

آخر الأخبار

عامان على حرب غزة.. إبادة ومجاعة وعشرات الآلاف من الضحايا

العالم أمس, 19:15

شرطة واسط تنفي اعتداء قوة أمنية على مرشحة من ذوي الاحتياجات الخاصة

أمني أمس, 19:10

العبادي: هناك شراء للأصوات الانتخابية بشكل غير مسبوق

سياسي أمس, 19:07

المفوضية تفرض غرامة مالية على مثنى السامرائي لمخالفته ضوابط وشروط الدعاية الانتخابية

سياسي أمس, 19:05

وزير الدفاع يعلن شمول جميع المحافظات بقرار توزيع الأراضي

سياسي 6-10-2025, 16:14

إطلاق الدفعة السادسة من مستحقات الفلاحين بقيمة 500 مليار دينار

محلي 6-10-2025, 16:11

السعودية تسمح لجميع حاملي التأشيرات بأداء مناسك العمرة

العالم 6-10-2025, 16:09
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل