• من نحن
  • تواصل معنا
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل
أحدث الأخبار
  • نزاعان عشائريان في ميسان يسفران عن إصابة 6 بينهم عناصر أمن
  • الدولار يتخطى 142 ألف دينار بالعراق
  • روسيا تؤكد الاستعداد لمساعدة إيران في الملف النووي
  • عبر التقييم.. مجلس محافظة الأنبار يشدد على كفاءة الأداء الإداري
  • ترامب: سنفرض رسوما جمركية بنسبة 25 بالمائة على اليابان وكوريا الجنوبية

جوامع ومستشفيات ومدارس "ورقية".. هكذا ابتلع نوري الدليمي وعمار يوسف مليارات سامراء وصلاح الدين

ملفات 1-01-2023, 17:57
مشاركة عبر:

بينما يقضي مواطنو سامراء حياتهم المريرة مع البنى التحتية المتهالكة والوضيعة وغير الصالحة للاستخدام البشري من مستشفيات ومراكز تعليمية وثقافية ودوائر بلدية محطمة، ومدارس لا تحتوي على أي من مقومات التعليم الحديث، يقول أهالي المدينة المكنوبة أن وزير التخطيط السابق نوري الدليمي (الكربولي)، ومحافظ صلاح الدين الأسبق عمار يوسف ابتلعا كل المليارات التي خصصت من الموازنات السابقة، لتبقى المدينة التي تحتوي على نسيج مجتمعي عراقي، رهينة جشع وطمع عصابات الحزب الإسلامي في العراق.  

وبالعودة إلى الوراء قليلاً نجد أن مدينة سامراء، لم تحظَ بأي اهتمام من قبل قيادات الحزب الإسلامي في العراق، والتي سيطرت طيلة العقود الماضية على الاستحقاق الانتخابي للمكون السني، فهي من سيء إلى أسوأ، ومن معاناة إلى مأساة، حيث تحولت هذه المدينة إلى "دكان" يستغله الحزب الإسلامي لزيادة إيراداته المالية. 
في العام 2019، صادق وزير التخطيط السابق نوري الكربولي (الدليمي)، مع محافظ صلاح الدين الأسبق عمار يوسف على عدد من المشاريع الخاصة بمحافظة صلاح الدين، وبالأخص مدينة سامراء، لتبين بعد اسابيع قليلة من صرف الأموال المخصصة لتلك المشاريع بأنها مجرد "حبر على ورق"، لتطير المليارات من خزينة الدولة إلى خزائن الكربولي وعمار يوسف.  
وفي العام ذاته، وداخل مقر الحزب الإسلامي الكائن في منطقة اليرموك، تمت المصادقة على مشروع الجملونات في محافظة صلاح الدين، إذ جرى الاتفاق بأن يتقاسم الحزب الإسلامي الحصص بين قياداته مقابل تصديق وزير التخطيط على المشروع لصالح عمار يوسف. 
أما الطامة الكبرى، هي سرقة الحزب الإسلامي لمليارات مشروع سامراء عاصمة الحضارة الإسلامية، والذي تضمن إنشاء مدارس ومراكز ثقافية ومستشفيات وايضاً إنشاء جوامع جديدة وإعادة تأهيل الشوارع والبنى التحتية، لكن مشروع سامراء عاصمة للحضارة الإسلامية جرى "طمطمته"، لتبقى سامراء ضحية تغول وزير التخطيط السابق عمر الدليمي ومحافظ صلاح الدين الأسبق عمار يوسف، وتبقى مناطق سامراء تعيش حالة الحرمان التام من الخدمات وفرص العمل لأبنائها.


أخبار ذات صلة

خوفٌ من جفاف دجلة والفرات في غضون 20 عاماً.. تقرير فرنسي يكشف ما يحصل!

محلية 29-04-2022, 12:37

بآلاف الوحدات السكنية.. الأنبار تنقل تجربة عاصمة مصر الجديدة من خلال الرمادي

محلية 7-04-2022, 13:28

تقرير لوكالة أمريكية يبرّز "كواليس" فساد وزارة الكهرباء العراقية: تسابق لنيّل الحصص بعد الفوز بالانتخابات

محلية 28-09-2021, 11:19

آخر الأخبار

نزاعان عشائريان في ميسان يسفران عن إصابة 6 بينهم عناصر أمن

محلي أمس, 11:15

الدولار يتخطى 142 ألف دينار بالعراق

اقتصادية أمس, 11:12

روسيا تؤكد الاستعداد لمساعدة إيران في الملف النووي

العالم 7-07-2025, 21:25

عبر التقييم.. مجلس محافظة الأنبار يشدد على كفاءة الأداء الإداري

محلي 7-07-2025, 21:04

ترامب: سنفرض رسوما جمركية بنسبة 25 بالمائة على اليابان وكوريا الجنوبية

العالم 7-07-2025, 20:53

منتخبنا الوطني لكرة السلة يبدأ معسكره التدريبي في تركيا استعدادًا لبطولة آسيا

رياضة 7-07-2025, 20:35

نتنياهو: غيرنا بالفعل الشرق الأوسط

العالم 6-07-2025, 19:37
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل