• من نحن
  • تواصل معنا
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل
أحدث الأخبار
  • نجاة رئيس الإكوادور بعد تعرض موكبه لإطلاق نار
  • مدرب دهوك السابق يرفض عرض الزوراء
  • الداخلية: تسلمنا متهماً بقتل صاحب صيرفة في محافظة بابل من إيران
  • عامان على حرب غزة.. إبادة ومجاعة وعشرات الآلاف من الضحايا
  • شرطة واسط تنفي اعتداء قوة أمنية على مرشحة من ذوي الاحتياجات الخاصة

واشنطن تبدي عدم رغبتها بالتصعيد مع إيران في العراق.. وفصائل المقاومة تعلن موقفها!

ملفات 31-07-2021, 19:41
مشاركة عبر:

المحايد/ ملفات

أبلغ السفير الأمريكي في بغداد، ماثيو تولر، عدم رغبة واشنطن بالتصعيد مع إيران وأذرعها في العراق، إلا أن الهيئة التنسيقية للمقاومة، التي تتلقى دعماً من إيران، أكدت وفي أكثر من مرة، استمرار استهداف القواعد والأماكن التي تتواجد بها قوات أمريكية، مع استهداف أرتال التحالف الدولي.

حديث تولر جاء بعد لقائه مستشار الأمن القومي، قاسم الأعرجي، اليوم السبت، ليقول تولر:"تم إبلاغ الجنرال كالفرت، بمتابعة مخرجات الاتفاق الفني الخاص بإنهاء تواجد أي قوة قتالية بحلول  ٢٠٢١/١٢/٣١، وكذلك الاستمرار بتقديم  المساعدة والدعم للعراق في محاربة داعش"، مشيراً الو ان بلاده "ترحب بأي جهد دبلوماسي يفضي  إلى إعادة العلاقة طبيعيةً مع ايران"، فيما اكد عدم رغبة واشنطن  بالتصعيد مع ايران، خصوصا في العراق"، وفقاً لما جاء في بيان المكتب الإعلامي للأعرجي. 

ومع هذا الموقف الصريح، قال قيادي بارز بمليشيا مسلحة حليفة لطهران في العراق، اليوم السبت، إنهم لا يعترفون بنتائج الحوار مع واشنطن، مؤكداً استمرار العمل العسكري ضد الأهداف والمصالح العسكري الأميركية في البلاد.

يأتي ذلك بعد يومين من هجمات متتالية تعرضت لها المنطقة الخضراء في بغداد وعدد من الأرتال التي تحمل معدات غير عسكرية لصالح التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، في مدن جنوب ووسط العراق.

ولم تعلق السلطات العراقية على الهجمات الجديدة لغاية الآن، في وقت يتوقع أن يبدأ رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بحشد الدعم السياسي لتأكيد مخرجات الاتفاق الأخير مع واشنطن.

وحتى الآن لم تعلن أي كتلة سياسية موقفاً رافضاً لنتائج الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن، الذي وقعه الكاظمي، الثلاثاء الماضي، عقب لقائه بالرئيس الأميركي جو بايدن في البيت الأبيض، والذي تضمن سحب القوات القتالية من البلاد بحلول نهاية العام الحالي، وتغيير مهمة القوات الموجودة إلى تدريبية واستشارية، لكن مليشيات مسلحة حليفة لطهران اعتبرته "خداعاً والتفافاً" على مطلب سحب كافة القوات الأجنبية من العراق بما فيها التحالف الدولي وقوات حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونقلت وسائل إعلام محلية عراقية عن القيادي بمليشيا "عصائب أهل الحق"، أبرز الفصائل المسلحة المدعومة من طهران في العراق، سعد السعدي، قوله إنّ "الحديث عن أي هدنة مع الولايات المتحدة غير صحيح، وما رشح من نتائج بالحوار الاستراتيجي بجولته الرابعة بين بغداد وواشنطن، هو حوار إملائي من قبل الإدارة الأميركية على حكومة مصطفى الكاظمي"، مشدداً على أنّ "فصائل المقاومة لا تعترف بنتائج هذا الحوار كونها كذباً وزوراً"، وفقاً لقوله.

وأكد السعدي أنّ ما وصفها بـ"فصائل المقاومة" "ماضية في مواجهة القواعد الأميركية بكل الوسائل والسبل العسكرية وغيرها، ولا هدنة إطلاقاً بين الهيئة التنسيقية للمقاومة والاحتلال الأميركي".

وتضم ما تُعرف بـ"الهيئة التنسيقية لفصائل المقاومة" عدداً من المليشيات الحليفة لإيران، أبرزها "كتائب حزب الله" و"النجباء" و"العصائب" و"الخراساني" و"سيد الشهداء" و"الطفوف"، وفصائل مسلّحة أخرى تتلقى دعماً من إيران، أعلنت عن تشكيل هذا الكيان التنسيقي أول مرة بعد نحو أسبوع من مقتل زعيم "فيلق القدس" الإيراني قاسم سليماني والقيادي بـ"الحشد الشعبي" أبو مهدي المهندس في غارة أميركية قرب مطار بغداد، مطلع يناير/ كانون الثاني من العام الماضي.

من جانبه، قال المتحدث باسم حركة "أنصار الله الأوفياء"، عادل الكرعاوي، والتي تعتبر من الفصائل المنضوية في "الهيئة التنسيقية للمقاومة في العراق"، إنّ "بعض الجهات ترجمت بيان الفصائل مؤخراً بخصوص نتائج الحوار الاستراتيجي، بأنه دخول في هدنة جديدة، لكن هذا الأمر غير حقيقي فلا توجد أي هدنة".

وبيّن الكرعاوي أن الفصائل اتفقت على ما قال عنه "استمرار العمل الجهادي ضد القوات المحتلة الأميركية، لحين إفراغ كل القواعد من أي قوات أميركية"، متحدّثاً عن "وجود وساطات بالوقت الحالي لوقف الهجمات"، مضيفاً أنّ "الفصائل المقاومة لا تعترف بنتائج الحوار الاستراتيجي".

وكانت ما تعرف بـ "الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية" قد أصدرت، الأربعاء الماضي، بياناً أكدت فيه أنها ستبقى على جاهزيتها لحين تنفيذ اتفاق انسحاب القوات الأميركية من العراق، مشككة في جدية الحكومتين العراقية والأميركية بشأن الانسحاب.

وشهدت الساعات الماضية هجمات متعددة في مدن عراقية مختلفة بعبوات ناسفة تستهدف أرتال دعم للتحالف الدولي، بعد يوم من استهداف المنطقة الخضراء التي تضم السفارة الأميركية وسط بغداد بصاروخين، لم يسفرا عن أي خسائر.

واستهدف أكثر من 50 هجوماً المصالح الأميركية في العراق، منذ بداية العام، لا سيما السفارة الأميركية في بغداد وقواعد عسكرية عراقية تضمّ أميركيين، ومطاري بغداد وأربيل، فضلاً عن أرتال للدعم اللوجيستي تتبع لقوات التحالف الدولي.

 


أخبار ذات صلة

كيف سيكون موقف الحكومة العراقية؟.. قادة الفصائل يهددون بقصف الأمريكان ويؤكدون: التصعيد مستمر

محلية 29-07-2021, 16:16

أمريكا تقصف والفصائل تهدد والحكومة تدين.. هل بدأت الحرب في العراق؟

محلية 28-06-2021, 13:31

مخاوف وترقب في العراق.. المحافظون يحاولون الحصول على الرئاسة الإيرانية

محلية 18-06-2021, 13:41

آخر الأخبار

نجاة رئيس الإكوادور بعد تعرض موكبه لإطلاق نار

سياسي اليوم, 17:48

مدرب دهوك السابق يرفض عرض الزوراء

رياضة اليوم, 17:45

الداخلية: تسلمنا متهماً بقتل صاحب صيرفة في محافظة بابل من إيران

أمني اليوم, 17:41

عامان على حرب غزة.. إبادة ومجاعة وعشرات الآلاف من الضحايا

العالم أمس, 19:15

شرطة واسط تنفي اعتداء قوة أمنية على مرشحة من ذوي الاحتياجات الخاصة

أمني أمس, 19:10

العبادي: هناك شراء للأصوات الانتخابية بشكل غير مسبوق

سياسي أمس, 19:07

المفوضية تفرض غرامة مالية على مثنى السامرائي لمخالفته ضوابط وشروط الدعاية الانتخابية

سياسي أمس, 19:05
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل