• من نحن
  • تواصل معنا
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل
أحدث الأخبار
  • مدرب منتخبنا الوطني: سنقيم معسكرا قصيرا استعدادا للملحق ولا أريد مواجهة السعودية
  • انفجارات في محيط حلب في سوريا
  • الجمارك: تطبيق نظام (التير) سينقل العراق إلى مراتب متقدمة في مجال التجارة الدولية
  • بعد طول انتظار.. لبنان يستعد لتسديد مستحقات الوقود العراقي
  • ترامب: أميركا بصدد بيع أسلحة لحلفائها بالناتو لتسليمها لأوكرانيا

هذه تفاصيلها.. خطة عراقية لحماية منطقتين أثريتين في صلاح الدين

أمني 4-09-2021, 19:25
مشاركة عبر:

المحايد/ أمني
وضعت القيادة الأمنية في صلاح الدين، خطة أمنية لتوفير الحماية لمنطقتي "سور تكريت" و"الكنيسة الخضراء" الأثريتين، إلى جانب مناطق تاريخية أخرى، في محافظة صلاح الدين، ومنع أي تجاوزات على عليهما. 
وفي تصريح صحفي أفاد مفتش الآثار والتراث في محافظة صلاح الدين، سعد جاسم، بأن "الخطة الأمنية تهدف لحماية الآثار والمواقع الأثرية في المحافظة من السارقين والعابثين".
ودعا جاسم إلى "تثقيف الناس بأهمية هذه المواقع وعمقها التاريخي". 
وأشار إلى "التنسيق مع شرطة الآثار في المحافظة، لوضع خطط أمنية وجولات تفقدية، من أجل حماية المواقع والتلال الأثرية والتراثية في تكريت (مركز محافظة صلاح الدين)".
وأضاف مفتش الآثار أن "الخطة شملت حماية سور تكريت والكنيسة الخضراء، وعدداً من المواقع الأخرى التي يسعى السارقون للعبث بها". 
وبيّن أن "الخطة الأمنية ستمنع أي تجاوز أو سرقة للآثار، إذ ستغطي المواقع الأثرية في مدينة سامراء، من بينها تل الإصبعين وسور القادسية".
وتابع أن "مفتشية الآثار والتراث ستبذل جهوداً مهمة لإزالة المعوقات التي تعرقل حماية المناطق الأثرية".
ويعد "سور تكريت" أحد أهم المعالم التاريخية في محافظة صلاح الدين شمالي العراق، ويعود تاريخ إنشائه إلى العصر الآشوري، وسبق أن أوعزت الحكومة العراقية السابقة، برئاسة عادل عبد المهدي، بإصلاح الضرر الذي لحق به بسبب الأمطار عام 2019. 
وتقع "الكنيسة الخضراء" جنوب شرق مدينة تكريت، داخل ما كان يسمى بـ"منطقة القصور الرئاسية"، قبل غزو العراق عام 2003، وتعد واحدة من أقدم الكنائس في العالم، وكانت مشيدة على ارتفاع 30 متراً عن نهر دجلة.
إلى ذلك، أكد مسؤول في وزارة الثقافة العراقية حرص الوزارة على الاهتمام بالمواقع الأثرية في أنحاء البلاد كافة، مشيراً، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مدينتي تكريت وسامراء تضمان مواقع تاريخية مهمة لا بد من الاهتمام بها وحمايتها. 
وأشار إلى أن الوزارة تبذل جهوداً كبيرة لترميم الضرر الذي لحق بالآثار العراقية، خصوصا في المرحلة التي تلت الاحتلال الأميركي عام 2003، مبيناً أن الكثير من المواقع الأثرية المرتبطة بتاريخ العراق تعرضت للسرقة والتخريب والتهريب إلى خارج البلاد. 
وأعلنت وزارة الثقافة العراقية، في يوليو/ تموز الماضي، استرداد 17 ألف لوح طيني مسماري أثري مهرب من الولايات المتحدة، وهي "أكبر مجموعة" أثرية تستردها البلاد، وفقاً للوزارة، التي أوضحت أن بين القطع الأثرية المستردة ما يعود إلى حضارة ما بين النهرين التي سرقت خلال سنوات من الحروب والأزمات.


أخبار ذات صلة

حملة عبير.. الجرافات تهدم منازل وبنايات لا يعلم سكانها أنهم متجاوزون

محلية 2-09-2021, 13:41

سعر صرف الدولار يدخل المعترك الانتخابي.. كتلٌ تطالب بتخفيضه واقتصاديون يحذرون!

محلية 4-08-2021, 14:23

"واشنطن بوست" تكشف "خفايا" اللقاء المرتقب بين الكاظمي وبايدن: صفقة صعبة بين الطرفين بخصوص وضع العراق

محلية 17-07-2021, 23:32

آخر الأخبار

مدرب منتخبنا الوطني: سنقيم معسكرا قصيرا استعدادا للملحق ولا أريد مواجهة السعودية

رياضة أمس, 21:17

انفجارات في محيط حلب في سوريا

العالم أمس, 21:13

الجمارك: تطبيق نظام (التير) سينقل العراق إلى مراتب متقدمة في مجال التجارة الدولية

محلي أمس, 21:03

بعد طول انتظار.. لبنان يستعد لتسديد مستحقات الوقود العراقي

اقتصادية أمس, 21:01

ترامب: أميركا بصدد بيع أسلحة لحلفائها بالناتو لتسليمها لأوكرانيا

العالم أمس, 20:54

السوداني: الحكومة منفتحة على التعاون مع جميع الشركات

سياسي 10-07-2025, 16:26

الارض ترصد رسالة خفية من نجم قبل افوله

منوعات 10-07-2025, 16:19
  • الرئيسية
  • سياسي
  • أمني
  • محلي
  • اقتصادية
  • العالم
  • رياضة
  • ملفات
  • منوعات
  • فيديو
  • بروفايل